داعياً الى وضع خطط اقتصادية وتجارية..محافظ الديوانية بوفد نادي الشامية الرياضي بحضور ممثليلة الاولمبية في الديوانية

التقى محافظ الديوانية سالم حسين علوان وفد نادي الشامية الرياضي في مبنى المحافظة حيث علوان كافة الاندية الرياضية في المحافظة إلى وضع خطط اقتصادية وتجارية للنهوض بواقعها المالي ، مشيرا الى ان النهوض بالواقع الرياضي للأندية من أهم أولوياتنا التي نسعى لتحقيقها بالرغم من الصعاب التي تواجه عمل الأندية واتخاذها الأساليب القديمة في العمل الرياضي من خلال الاعتماد على المنح والمساعدات الحكومية دون النظر إلى وضع إستراتيجية اقتصادية تتيح لتلك الأندية فتح قنوات تحويل ذاتي لها يمكن من خلاله دعم ألعابها المختلفة . فيما أشار رئيس نادي الشامية قاسم ديوان إن الفريق يعاني من أزمة مالية خانقة ونحن على أبواب المشاركة في دوري النخبة بكرة اليد مطلع الشهر القادم فضلاً عن (12) لعبة رياضية في النادي من كمال الأجسام والمصارعة والساحة والميدان وغيرها مطالباً بتوفير الدعم المالي الضروري للفريق الذي لا يمتلك أي دخل مالي ، وحضر اللقاء مستشار المحافظ لشؤون الرياضة والشباب علاء الدين ظاهر وفيصل غازي رئيس ممثلية اللجنة الاولمبية العراقية .

ندوة بعنوان بين المواطن والمسؤول تخص ذوي الاحتياجات الخاصة في الديوانية

اقيم وعلى قاعة منتدى شباب الرعاية العلمية التابعة لمديرية الشباب والرياضة في الديوانية وبرعاية منظمة التنمية لذوي الاحتياجات الخاصة وتجمع مدوني الجنوب ندوة بين المواطن والمسؤول وحضر الندوة النائب احسان العوادي عضو البرلمان العراقي والست زينب حمزة عبد عضو مجلس محافظة الديوانية وسالم هلول قائمقام قضاء الديوانية وعدد من المواطنين المعاقين وعوائلهم وصحفيين وقنوات فضائية  وادار الندوة الاستاذ علي الشباني رئيس تجمع مدوني الجنوب وطرح المواطنين مشاكلهم ومعاناتهم من عدم الاهتمام بتلك الشريحة التي اصبحت تعاني من الكثير من الخدمات والاهتمام حيث اكد النائب العوادي في حديثه حددنا الخلل الواضح بمظلومية تلك الشريحة لاتوجد جهات راعية لتلك الطبقة الدوائر المختصة لرعايتهم دوائر عملها روتيني لاتوجد لهم عناية من الناحية النفسية او المادية والمعنوية حيث اكد العوادي الى ان الخلل واضح في تقصير واداء وزارة العمل والشؤون الاجتماعية بهذه الشريحة التي عانت وازداد عددها بسبب كثرة الحرورب ونوع الاسلحة المستخدة فيها  وستصل رسائلهم الى البرلمان وممكن حل ولو الجزء القليل منها .

 من جانبه تحدثت عضو مجلس محافظة زينب حمزة عبيد  كانت هنالك مطالب لذوي الاحتياجات الخاصة كونهم عراقيون وينتمون لهذا البلد وحقهم على الدولة ان تهتم بهم ونحن كمجلس في المحافظة لو اردنا ان نشرع قانون  او مقترح يخص هذه الطبقة نفاجئ بكتب شديدة بان مجلس المحافظة ليس له الحق في تغير أي تعميم ويؤسفنا هذا والدولة تسلمنا رواتب ومنخبين من قبل المواطنين هل نحن معقبي معاملات للمواطنين ام لجنة تشريعية تطالب للمواطنين بحقوقهم وتطالب بصلاحيات كاملة لكي يتسنى لنا العمل من اجل هذه الطبقة واكدت عبيد ان وزارة العمل والشؤون الاجتماعية مقصرة بحق ذوي الاحتياجات الخاصة لذا يجب زيادة مخصصات تلك الوزارة لشمل العدد الاكبر من ذوي الاحتياجات مضيفة ان العراق لن يستجدي الدول ولا من المنظمات الدولية يجب على الحكومة المركزية ان تعتني بهم لانهم اصحاب حق ان يعيشو ببلدهم مكرمين ولابد من سن قوانين من قبل البرلمان العراقي تصب بمصلحة هذه الشريحة مؤكدة بالمطالبة لهم بسنبة خاصة للحج بدون قرعة وعلى حساب الدولة وتبتعد الدولة عن الصراعات وتنظر الى هذه الطبقة من جهته طالب المعاق احمد حسين راضي الحكومة المركزية بان تعتني بشريحة المعاقين وخاصة وزارة العمل والشؤون الاجتماعية بان تضع البلسم على جراح المواطنين لاننا ابناء العراق والعيب الكبير ان تأتي منظمات دولية وتساعدنا ونحن في بلد يطفو على نهر من البترول وطالب راضي باقامة منتدى لذوي الاحتياجات الخاصة يهتمن ويحتضن المواهب الرياضية والفنية والثقافية والعلمية لاننا جزء من المجتمع العراقي

محافظ الديوانية خلال وضعه مع وزير العمل حجر الأساس لأحد مشاريع الوزارة في المحافظة

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

أكد محافظ الديوانية سالم حسين علوان خلال وضعه حجر الأساس لمشروع المجمع الإصلاحي في النورية على ان إقامة المشاريع المختلفة في المحافظة سيعمل على تطوير العجلة الاقتصادية بتوفير فرص العمل في المشروع أو بتوافر الدرجات الوظيفية للمشاريع الجديدة هذا بالإضافة إلى أهميتها الأولى وهي توفير الخدمات الاجتماعية وذلك من خلال امتصاص أعداد المتشردين ووضعهم في المعاهد المختصة لتأهيلهم وبناء شخصيتهم ليكونوا عناصر فعالة في خدمة المجتمع وسوف لن يقتصر المشروع بخدمته على الديوانية فقط بل للمحافظات المجاورة وهي النجف والسماوة وواسط وكربلاء ، هذا وقد شارك محافظ الديوانية بوضع حجر الأساس وزير العمل والشؤون الاجتماعية نصار الربيعي الذي بين ان المشروع يعد من جهته اشار مدير المشروع محمود الأميري ان مساحة المشروع بلغت (13) دونم وبمدة انجاز (30) شهر ويحتوي المشروع على مستشفى ومحكمة ومدارس ودور مشردين وأحداث ولكلا الجنسين الذكور والإناث من جهة اخرى افتتح معالي الوزير قسم الصحة والسلامة المهنية بمساحة 1200 متر في حي الصدر الاول وبمبلغ ست مائة وخمسون مليون دينار عراقي حيث كانت مدة العمل سنة واحدة وبناية من طابقين بالاضافة الى افتتاح معهد النور للمكفوفين وبكلفة اربعة مليار حيث سيكون المعهد من المعاهد النموذجية في العراق التي تستقطب المكفوفيين وتعليمهم الكثير لانن اغلبهم اصحاب مواهب .
الأكبر في العراق وقد راعى المعايير الدولية وحقوق الإنسان إذ تبلغ كلفة المشروع (30) مليار دينار عراقي ويحتوي على مركز تدريب مهني متطور لتطوير قابليات نزلاء المعهد بالتدريب على مهن السيراميك والكهرباء ومهن أخرى

انهيار مبنى سكني قديم في بيروت ووقوع اصابات

ادى انهيار مبنى سكني في منطقة (الاشرفية) في العاصمة اللبنانية بيروت اليوم الى وفاة ثلاثون شخصا وعدد من الاصابات لم يتم التأكد من حصيلتها النهائية حتى الان. وذكر مصدر امني في تصريح تناقلته وسائل الاعلام المحلية “ان مبنى قديم مؤلف من خمس طبقات انهار مساء ما ادى الى وقوع عدد غير محدد بعد من الاصابات”. وتقوم فرق الدفاع المدني والصليب الاحمر بانقاذ السكان ونقل المصابين الى المستشفيات

ارهابي يفجر نفسه وسط الزوار في البصرة ويقل 35 مواطن

  فجر ارهابي انتحاري نفسه يرتدي حزام ناسف وسط جموع الزوار الذين توجهوا منذ الصباح الباكر صوب جامع خطوة الامام علي في الزبير لاحياء ذكرى زيارة الامام الحسين في الاربعين ، مما تسبب باستشهاد 35 وجرح اكثر من 110وقد اوهم الارهابي الجميع بتوزيع الحلوى على الزوار قبل ان يفجر نفسه وذكر مصدر مطلع (فضل عدم الكشف عن اسمه) ان مئاة الالاف التي تحركت منذ الصباح الباكر مشيا على الاقدام من جميع مناطق البصرة واصلت زحفها بالرغم من وقوع الانفجار وسط ترديد هتافات شعارات حسينية حماسية وتم نقل اكثر من 110 جريح الى مستشفيات البصرة “. الاصابات0” بحسب خطورة يذكر ان مدينة البصرة تبعد عن العاصمة بغداد 545كم

أبناء البصرة والناصرية والسماوة والكوت يشيدون بخدمة أهـالي الديوانية ويطلقون عليها اسم مدينة الحسين الثانية .. ويعيشون معهم رحلة السير نحو كربلاء..

الفرقة الثامنة وقيادة الشرطة والدوائر الخدمية تنفر كل جهودها خدمة للزوار

وتبقى مسيرة محبي أهل البيت خالد ويبقى العشق الحسيني رغم مرور اكثر من قرن الا ان انصار الامام الحسين ع متحدين الارهاب وللعام الاول وبعد خروج قوات الاحتلال اربعينية الامام الحسين (عليه السلام) تعود من جديد بمسيراتها المليونية الراجلة المتجهة صوب أبي الأحرار (عليه السلام) في مدينة كربلاء الطف الدامية التي كانت انتصاراً للدم على السيف

الاجهزة الامنية توفر الحماية الكافية للزائرين

مدير شرطة الديوانية العميد ماجد الزهيري يقول: وضعنا خطة مركزية لحماية الزوار حيث قسمت المدينة الى صوبين كبير وصغير حيث انتشرت الاجهزة الامنية في كافة انحاء المحافظة وعلى الطرقات الخارجية من اجل حماية الزوار الوافدين من المحافظات الجنوبية بالاضافة الى قيادة الفرقة الثامنة المنتشرة على الطريق المؤدي الى كربلاء

واضاف الزهيري  اسس منتسبو مديريتنا موكبا خاصاً لمديرية الشرطة في الديوانية يقوم بخدمة الزائرين حاله حال المواكب الخدمية في المحافظة  العميد عبدالامير الركابي مدير مرور الديوانية  نحن نقدم خدمة للزوار من خلال تنظيم السير والارشادات لسائقي المركبات ونشر رجال المرور في التقاطعات لتخفيف الازدحامات  كل هذا خدمة ضيوف أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)

احزان واهات وضيوف الحسين (عليه السلام) في بيوت اهالي الديوانية

عند بداية شهر صفر يتوجه اهالي الديوانية الى الطريق المؤدي الى كربلاء لتقديم الخدمات الى زوار ابي الاحرار  العيون تترقب زوار الامام والكل يتسابق من اجل خدمة الزائرين البيوت مفتوحة في جميع انحاء المدينة بأقضيتها ونواحيها الكل يحاول تقديم أي شئ من اجل خدمة مناصري الامام الحسين (عليه السلام)

تقول الحاجة ام رعد من اهالي البصرة خرجت قبل 13 يوم من البصرة في قضاء الزبير وانا اليوم في الديوانية وكلي امل ان اصل الى كربلاء وهذه المرة الاولى وانا اسير سيرا على قدماي لاني طالبة الشفاعة من الله عز وجل واشعر بالامن والامان وجدت رجال الشرطة منتشرين على الطرقات والخدمة من اصحاب المواكب الحسينية من مأكل ,كنا في العهد السابق نذهب لكربلاء في البساتين والقرى والخوف لايفارق قلوبنا  .

 أما حسين راضي الساعدي من محافظة ميسان خرجت قبل 5 ايام من العمارة وهذه هي المرة الرابعة التي سير فيها  نحة كربلاء

وأضاف الساعدي اتيت لزيارة الامام الحسين هذا العام بعد ان نذرت ان خرجت قوات الاحتلال من العراق ان ااتي بعائلتي الى الامام الحسين سيرا على الاقدام لاني والحمد لله خرج المحتل من العراق

علي شاكر المنصوري  من أهالي الناصرية  معاق في عربة خرج من داره في الفهود 9يوما متجها صوب كربلاء المقدسةوقبر الامام الحسين (عليه السلام) كلي امل ان اصل الى كربلاء سالما واتمنى من الباري عز وجل ان يحمي هذه الجموع من كل اذى

دور هيئه المواكب الحسينية في التنظيم المليوني

 احسان الموسوي الامين العام للشعائر الحسينية يؤكد اقمنا اجتمع مع اصحاب المواكب الحسينية والحكومة المحلية حول الالية لتنظيم المسيرة الملونية والزوار القادمين سيرا من محافظات الجنوبية حيث كان للحكومة المحلية الدعم الكامل للزوار ولاننسى دور الدوائر الخدمية التي ابلت بلاءا حسناً لتقديم الخدمات للزائرين وايضا قوات الامن من الشرطة والجيش الكل وجدناهم خلية واحدة تعمل لهدف واحد هو حب الامام الحسين (عليه السلام)  

البيوت استوعبت كل الزائرين نحو كربلاء

السيد علي الديواني صاحب موكب اصار الحسين (ع

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

) بعد سقوط النظام البائد كنا نستقبل الزائرين رغم اعدادهم القليلة وبعدما ازاد عدد المواكب وتوسعت  وتوسع ، أسسنا هذا الموكب مجموعة من الشباب  بعد أن كنا في زمن النظام البائد نخدم الزوار بالبساتين والطرق الوعرة في خارج المدينة والناس تسير متخفية بين المبازل لا يهمها شيء سوى الوصول لكربلاء الحسين (عليه السلام)والحمد للله اليوم موكب عن موكب يبعد خمسون متراً والبيوت فتحت لجميع الزوار